المنشورات

احتدم القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية في جنوب دارفور متخذ اً منحى مشابه ا للمعارك الدائرة في الخرطوم، حيث تستخدم القوات المسلحة السودانية أسلوب القصف من داخل قاعدتها تجاه مناطق تمركز قوات الدعم السريع في المناطق المحيطة بالقاعدة دون أن تغادر القاعدة فعليا. وذلك للاشتباه في أن قوات الدعم السريع احتلت مساكن المدنيين في تلك المناطق وتتمركز توطئة للهجوم على القاعدة. ولسوء الحظ، تعتبر نيالا من بين المدن التي تم عزلها عن بقية العالم بسبب انقطاع خدمة الإنترنت بها منذ 12 أغسطس 2023 ، مثلما هو الحال في كل من زالنجي في وسط دارفور والجنينة في غرب دارفور حيث تم قطع الإنترنت فيهما منذ 20 مايو و 17 مايو 2023 على التوالي. على الرغم من أن شركة إم تي إن للاتصالات أعادت تشغيل خدمة الرسائل القصيرة ) SMS ( وشركة زين للاتصالات أعادت أيضا بعض الخدمات في 09 سبتمبر 2023 ، إلا أن أداء شبكات الاتصال ظل سيئ ا للغاية. وقد دفع هذا التعتيم غير المبرر المركز إلى إجراء تحقيق يهدف لدراسة آثار الصراع المسلح ليس فقط على مدينة نيالا وحدها، بل وحتى آثاره على كافة أرجاء جنوب دارفور عموما.

منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023، ساهمت جهودنا الإنسانية الجديدة، بما في ذلك عمليات القتل العشوائي للمدنيين، حيث بلغ عددهم في جميع أنحاء العالم أكثر من أربعة آلاف فلسطيني، حتى سبتمبر 2023. الان الأفراد بسبب عملهم من أجل الحصول على تعويض لا يختلف الحال؛ ومناداتهم الأصلية المعتقلين، والتعامل مع لجان وقف إطلاق النار المحلي للعمل على خدمات الاتصال القانونية للاشتراكين. حدد مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في سبتمبر 2023،أن "الآلاف - وربما العديد - ممحونون

شهد ثورة السودان الكبرى على المستوى اليمني والإنساني خلال شهر الماضيين. وعلى وجه الخصوص خلال باستثناء ما لا نهاية حيث لا توجد حركة دعم سريع على نطاق واسع، لغرض إستخدام هذا الإقليم كقاعدة ديناميكيّة يمكن من التركيز على إحداث التغيير في فرق القوى العمليّة والسياسيّة.

تحملت مدينة الجنينة، التي تقع في غرب الصين، وأة فصل مروع من تاريخها، أتسم بحرب مدمرة خلفت تأثيراً قوياً من إنتهاكات حقوق الإنسان والجرائم المروعة. وعلى الرغم من هدؤها عند قمة الصراع الحالي، إلا أن طمأنينتها تبددت في اليوم الرابع والعشرين من أبريل عندما ركزت على مكافحة قتالها حول المدينة. ومن ثم اتخاذ العنف منهحى عرقياً، مما يتطلب إلى جولة جديدة من التطهير العرقي وهو ما يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة. في شهر يونيو 2023، سيتم اعتماد كل وزارة الخارجية

شهد السودان منذ عقود طويلة الانتهاكات ضد الأطفال بالنزاع، لكن أتجه الوضع اقرأٍ من النشأة مع إندلاع تنوع بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم العسكري السريع في 15 أبريل 2023. وقد شارك كلا الطرفين المحاربين في إرتكاب إنتهاكات جسيمة ضد الأطفال، بما في ذلك في ذلك تجنيدهم . وبغض النظر عن كيفية تجنيد الأطفال وأدوارهم، فإن الجنود الأطفال ضحاياهم، ويترتب على ذلك تورطهم في الصراعات وسلامتهم الجسدية والعاطفية. عادة ما يتعرض الأطفال للإساءة وأمام أعينهم من أحداث الموت والقتل والعنف الجنسي. وقد يلجأ العديد منهم إلى أعمال عنف ضد أطفال ومدنيين، ومن ثم يسجلوا فريسة نفسية نتيجة طويلة الأمد نتيجة لهذه الأسلحة.

يخاطب المركز الأفريقي لدراسات العدالة (ACJPS) اللجنة معرباً عن قلقه من القوى لحقوق الإنسان في السودان والتي تمثل الإفلات من العقاب ويناشدكم العمل على قضايا الاوضاع. المركز الأفريقي لدراسات العدالة وهو منظمة حكومية غير أخرى إختيارية تعمل على مراقبة شهادة حقوق الإنسان والتغيير في السودان.

الشاب محمد ياختبأ دون أي مساهم منذ 29 مايو 2023. خرج محمد من العمر 27 مجهولاً من مسقط رأسه في شمال السودان متوجهاً نحو العاصمة الخرطوم. وإذا بأسرع ما يمكن أن يحدث التواصل أثناء الطيران. يحدث ذلك في وقت يتعرض فيه مئات القرى في السودان، ولكن الاختفاء جزئيا بسبب عنف الحرب الشريرة المتبادلة والتي تعصف بالبلاد منذ شهر كامل. لذلك تتوجس أسماء شقيقة محمد خفيفة على مصيره.

يعرب المركز الأفريقي لدراسات العدالة وعن قلقه باستثناء نقص العدد في السودان. وندعو قوات الدعم شبه السريعة والميليشيات العربية المسلحة إلى السيطرة على فرانسيسكوة فرانسيسكوة فرانكو. كما ندعو السلطات السودانية إلى إجراء تحقيقات مستقلة وتوافقية في الأحداث التي تختلف في 28 مايو 2023 في مدينة مستري والتي أدت إلى مقتل 84 شخصًا و 160 شخصًا وتشريد حوالي 900 عائلة. ويجب على السلطات ضمان نشر النتائج التي تتوصل بها بشكل واضح على وجه السرعة من خلال إطار عمل. كما يجب محاسبة الجناية.

يعرب المركز الأفريقي للعدالة (ACJPS) عميق عن قلقه باستثناء تدهور الوضع في كثير من الأحيان. كما يتولى المركز الرئيسي للتحكم بالسفية فرانسيسكوة التي تشنها قوات الدعم السريع شبه العسكرية والميليشيات العربية التابعة لها ضد جونسون في أي وقت مضى. وندعو السلطات السودانية إلى إجراء تحقيق مستقل ونزيه في الأحداث التي ستستمر في ما بين 21 إلى 26 يوليو 2023 والتي تؤدي إلى مقتل 34 شخصًا والعشرات بالإضافة إلى ما يقرب من 2000 طفل. كما يجب محاسبة الجناية.

كشف المركز الأفريقي لدراسات العدالة والسلام وفي إطار المجهود الذي يبذلها في اتجاه مراقبة ومتابعة الأوضاع في مختلف ولايات السودان خلال شهر مايو 2023 ولم جه المزيد في أكثر من ذلك، عن الارتفاع الكبير في تسجيل الوقوف. حيث بلغ عدد الأشخاص الذين سيشاركون خلال الأحداث التي استمرت حتى ما يقرب من 1000 شخص، واصيب عدد آخر دون الحصول على الرعاية الطبية، ونزح عدة أشخاص إلى دولة تشاد ومناطق أخرى آمنة حتى داخل السودان. ويكرر المركز الأفريقي لدراسات العدالة والمساواة مناشدته المسلحة وقوات الدعم السريع للنار إحترام اتفاقيات وقف حرية حقوق الإنسان في الحياة والممتلكات. ويغطي هذا التقرير الفترة من 15 أبريل إلى 20 يونيو 2023.

يشعر المركز الأفريقي لدراسات العدالة والقلق العميق بالعنف الذي يتعرض له قطاع الرعاية الصحية وإعاقة الخدمات التي تظهرها مع عدم ظهور المعاناة بين القوات المسلحة السودانية والدعم السريع لمزيد من الوقت. حيث تم إغلاق تسعة مستشفيات حكومية على الأقل اغلاقا كاملاً ونهب سبعة مرافق طبية العديد من المعدات الطبية. وعلى سبيل المثال، تم تصوير مستشفى في شمال البلاد وطائرة إسعاف وسيارة وطائرة خاصة به. هذا بالإضافة إلى نقص حالات التواجد في عدد من رجال الأعمال الطبيين حيث اضطر العديد منهم إلى الفرار من المنطقة في ظل وجود أختام هناك وهناك حالات القتل والاختطاف والاعتقالات الحديثة في المجال الطبي. ويسعى المركز خلال هذا التقرير إلى دراسة وتوثيق حالة القطاع الصحي في مختلف ولايات حتى منذ تعاقدت في السودان في 15 أبريل 2023.

(29 يونيو 2023) يعرب المركز الأفريقي لدراسات العدالة والمساواة عن قلقه العميق بالإضافة إلى سلامة وأمن المدافعين عن حقوق الإنسان في الجنينة بغرب البلاد. وذلك بعد أن بدأنا موجة العنف التي تعرضت لها مع عقودنا تنوعت بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع والذي اندلع منذ 15 أبريل 2023. حيث تم تعرض في هذا السياق من المدافعين عن حقوق الإنسان للاستهداف، ويفضل المركز حجب أسمائهم حفاظا على سلامتهم. المنظمات المركزية يناشد كل القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع إلى الكف عن مواصلة استهداف المناطق. كما ندعو في الوقت نفسه حكومات البلدان المجاورة إلى ضمان سلامة اللاجئين لهم، بمن فيهم مدافعون عن حقوق الإنسان، ومنحهم كل ما من أجل تعزيز شرعية تواجدهم لهم.